فاجأ الفنان يحيى الفخرانى جمهوره منذ أول حلقات مسلسله الجديد "إبن
الأرندلى" الذى عرض على قناة "نايل دراما"، حيث يقدم الفخرانى شخصية جديدة
ومختلفة عليه وهى شخصية محامى يلعب "بالبيضة والحجر" كما يقولون، واستطاع
الفخرانى تقديم هذه الشخصية بمقدرة عالية وخفة دم متناهية، وركزت أحداث
الحلقة الأولى من المسلسل على علاقته بعمه الغنى البخيل، والذى يتمنى موته
ليرث أمواله، ولكن عمه دائماً ما يردد على مسامعه إنه سيعيش حتى يدفنه ولن
يرث منه شيئاً، فيتسبب كلام عمه فى إصابته بالكوابيس المزعجة.
الفخرانى يعود فى هذا المسلسل إلى تقديم دور به الكثير من اللمحات
الكوميدية، وهو ما يذكرنا بعمله الذى عرض فى رمضان قبل الماضى بعنوان
"حمادة عزو" والذى كتبه الكاتب الساخر يوسف معاطى وأخرجه مجدى أبو عميرة،
لكن الشخصية التى يقدمها فى "ابن الأرندلى" مختلفة فى بنائها الدرامى،
وصاغ تفاصيلها المؤلف وليد يوسف وأخرجتها السورية رشا شربتجى بحرفية عالية
فى ثانى تعاون بينهما بعد مسلسل "شرف فتح الباب" الذى كتبه المؤلف محمد
جلال عبد القوى وعرض فى رمضان الماضى، لكن لم يكتب له النجاح.
و ظهر فى الحلقة الأولى أيضاً الفنان يوسف داوود الذى قدم دور عمه
الأرندلى الكبير، حيث قدم شخصية العم البخيل الذى يبخل على عائلته وعلى
نفسه أيضاً بأمواله رغم ثرائه الشديد، ولكن بخفة دم تجعل الجمهور يحبه
ويتعاطف معه أيضاً، فاستطاع الفنان يوسف داوود بخبرته الكبيرة فى التمثيل،
أن يجعل الشخصية رغم كل مسائها محبوبة من الجمهور ويتعاطف معها أيضاً.
كما أن الفنانة دلال عبد العزيز قدمت أداء عالٍ فى الحلقة الأولى وتمتعت
بخفة ظل كبيرة أيضاً، ويحسب لها إنها لم تهتم بمظهرها فى هذا المسلسل، حيث
ارتدت عباءات فقط ولم تضع ماكياج ليتناسب مظهرها مع شخصية ربة منزل تسكن
فى منطقة شعبية، ليضيف ذلك إلى أدائها التمثيلي، فاستطاعت رسم كل ملامح
الشخصية سواء بالنسبة إلى طريقة كلامها والمصطلحات التى تستخدمها أو
مظهرها.
الفخرانى حرص على تواصل جمهوره معه لمتابعة الحلقة الثانية، حيث انتهت
الحلقة الأولى على مشهد مشوق للجمهور، وهو عندما اتصلت مديرة منزل عم يحيى
الفخرانى لتخبره أنه يعانى من أزمة قلبية ولابد من نقله إلى المستشفى،
لتظهر علامات السعادة على وجهه حيث يتوقع وفاة عمه، وهو ما سيتضح فى
الحلقة الثانية من المسلسل.
الأرندلى" الذى عرض على قناة "نايل دراما"، حيث يقدم الفخرانى شخصية جديدة
ومختلفة عليه وهى شخصية محامى يلعب "بالبيضة والحجر" كما يقولون، واستطاع
الفخرانى تقديم هذه الشخصية بمقدرة عالية وخفة دم متناهية، وركزت أحداث
الحلقة الأولى من المسلسل على علاقته بعمه الغنى البخيل، والذى يتمنى موته
ليرث أمواله، ولكن عمه دائماً ما يردد على مسامعه إنه سيعيش حتى يدفنه ولن
يرث منه شيئاً، فيتسبب كلام عمه فى إصابته بالكوابيس المزعجة.
الفخرانى يعود فى هذا المسلسل إلى تقديم دور به الكثير من اللمحات
الكوميدية، وهو ما يذكرنا بعمله الذى عرض فى رمضان قبل الماضى بعنوان
"حمادة عزو" والذى كتبه الكاتب الساخر يوسف معاطى وأخرجه مجدى أبو عميرة،
لكن الشخصية التى يقدمها فى "ابن الأرندلى" مختلفة فى بنائها الدرامى،
وصاغ تفاصيلها المؤلف وليد يوسف وأخرجتها السورية رشا شربتجى بحرفية عالية
فى ثانى تعاون بينهما بعد مسلسل "شرف فتح الباب" الذى كتبه المؤلف محمد
جلال عبد القوى وعرض فى رمضان الماضى، لكن لم يكتب له النجاح.
و ظهر فى الحلقة الأولى أيضاً الفنان يوسف داوود الذى قدم دور عمه
الأرندلى الكبير، حيث قدم شخصية العم البخيل الذى يبخل على عائلته وعلى
نفسه أيضاً بأمواله رغم ثرائه الشديد، ولكن بخفة دم تجعل الجمهور يحبه
ويتعاطف معه أيضاً، فاستطاع الفنان يوسف داوود بخبرته الكبيرة فى التمثيل،
أن يجعل الشخصية رغم كل مسائها محبوبة من الجمهور ويتعاطف معها أيضاً.
كما أن الفنانة دلال عبد العزيز قدمت أداء عالٍ فى الحلقة الأولى وتمتعت
بخفة ظل كبيرة أيضاً، ويحسب لها إنها لم تهتم بمظهرها فى هذا المسلسل، حيث
ارتدت عباءات فقط ولم تضع ماكياج ليتناسب مظهرها مع شخصية ربة منزل تسكن
فى منطقة شعبية، ليضيف ذلك إلى أدائها التمثيلي، فاستطاعت رسم كل ملامح
الشخصية سواء بالنسبة إلى طريقة كلامها والمصطلحات التى تستخدمها أو
مظهرها.
الفخرانى حرص على تواصل جمهوره معه لمتابعة الحلقة الثانية، حيث انتهت
الحلقة الأولى على مشهد مشوق للجمهور، وهو عندما اتصلت مديرة منزل عم يحيى
الفخرانى لتخبره أنه يعانى من أزمة قلبية ولابد من نقله إلى المستشفى،
لتظهر علامات السعادة على وجهه حيث يتوقع وفاة عمه، وهو ما سيتضح فى
الحلقة الثانية من المسلسل.