من أظهر المؤوليات التى أهتم الإسلام بها ، وحض عليها ، ووجه الأنظار إليها .. مسؤولية الآباء تجاه من لهم أعناقهم حق التعليم والتوجيه والتربية ومن أهم هذه المسؤوليات :-
1- مسئولية التربية الإيمانية:
تعليمه نطق لاإله إلا الله عندما يصل الى سن الكلام
تعليمة السيرة والمعارك الحاسمة
تعريف الولد أحكام الحلال والحرام
أمره بالعبادات وهو فى سن السبعة
تأديبة على حب الرسول وتلاوة القرآن
الأرشاد إلى قدرة الله المعجزة
غرس التقوى والعبودية
أن يربوا فيهم روح المراقبة لله سبحانه فى كل تصرفاتهم وأحوالهم
2- مسئوولية التربية الخلقية:
تخليق الأولاد منذ الصغر على الصدق والأمانة والأستقامة والإثيار وإغاثة الملهوف وإحترام الكبير وأكرام الضيف والأحسان الى الجار والمحبة الى الأخرين
تنزية ألسانتهم من السبب والشتائم والكلامات النابية القبيحة.
تعويدهم على المشاعر ألنسانية الكريمة وإحساسات عاطفية نبيلة كأحسان الى اليتامى والبر بالفقراء والعطف على الرامل والمساكين
التحذيرهم من التشبية والتقليد الأعمى
النهى عن الأستماع الى الموسيقى والغناء الخليع
النهى عن التخنث والتشبة بالنساء
النهى عن السفور والتبرج والأختلاط والنظر إلى المحرمات
المراقبة الدقيقة والمسئولية الكبيرة فى تقويم أخلاق الولد و أصلاح نفسه وتنمية شخصيته
3- مسوؤلية التربية الجسمية :
اتباع القواعد الصحية فى المأكل والمشرب
الوقائية من الأمراض السارية المعدية
معالجة المرض بالتدوى
تعويد الولد على ممارسة الرياضة وألعاب الفرسية
تعويد الولد على التقشف وعدم الإغراق فى التنعم
تعويد الولد على حياة الجد والرجولة والإبتعاد عن الترخى والميوعة والانحلال
4 - مسئوولية التربية العقلية:
أن الأسلام حمل الآباء مسؤولية كبرى فى تعليم الأولاد، وتنشئتهم على الاغتراف من معين الثقافة والعلم زتركيز أذهانهم على الفهم المستوعب ، المعرفة المجردة ، والمحاكمة النتزنة ،والإدراك الصحيح .
أن الإسلام حمل الآباء مسؤولية توعية الأولاد فكرياً وذلك عن طريق أرتباط اولاد بالإسلام دينًا ودولة وبالقران العظيم نظاماً وتشريعاً وبالتاريخ الإسلامى عزاً ومجداً بالثقافة الإسلامية العامة روحاً وفكراً
5- مسؤولية التربية النفسية :
إن الإسلام يأمر الآباء ويحتم عليهم أن يغرسهم أولادهم أصول الصحة النفسية التى تأهلهم لان يكون ذو عقول ناضجة وتفكير سليم وتصرف متزن .
على الآباء أن يحرروا أولاد من كل العوامل التى تنقص من كرمته وتحطم من كانة وشخصية ، ومن اهم هذه العوامل : ظاهرة الخجل ، ظاهرة الخوف ، ظاهرة الشعور بالنقص ، ظاهرة الغضب ، ظاهرة اللامبالة ، ظاهرة التهور ، ظاهرة الحسد.
6- مسؤولية التربية الأجتماعية:
تأديب الولد منذ نعومة أظفارة على ألتزام آداب اجتماعية فاضلة وأصول نفسية نبيلة تنبع من العقيدة الإسلامية الخالدة
أن الوسائل الإجتماعية التى تؤدى إلى تربية أجتماعية فاضلة: - غرس الأصول النفسية النبيلة ( التقوى - الأخوة - الرحمة -الإثيار- العفو - الجراة )
- مراعاة حقوق الأخرين ( حق الأبوين - الأرحام - المعلم - الرفيق- الكبير)
- ألتزام أداب الإجتماعية العامة( أداب الطعام والشراب - المجالس - المزاح - الحديث - التهنئة - التعزية......الخ)
- المراقبة والنقد إجتماعى
1- مسئولية التربية الإيمانية:
تعليمه نطق لاإله إلا الله عندما يصل الى سن الكلام
تعليمة السيرة والمعارك الحاسمة
تعريف الولد أحكام الحلال والحرام
أمره بالعبادات وهو فى سن السبعة
تأديبة على حب الرسول وتلاوة القرآن
الأرشاد إلى قدرة الله المعجزة
غرس التقوى والعبودية
أن يربوا فيهم روح المراقبة لله سبحانه فى كل تصرفاتهم وأحوالهم
2- مسئوولية التربية الخلقية:
تخليق الأولاد منذ الصغر على الصدق والأمانة والأستقامة والإثيار وإغاثة الملهوف وإحترام الكبير وأكرام الضيف والأحسان الى الجار والمحبة الى الأخرين
تنزية ألسانتهم من السبب والشتائم والكلامات النابية القبيحة.
تعويدهم على المشاعر ألنسانية الكريمة وإحساسات عاطفية نبيلة كأحسان الى اليتامى والبر بالفقراء والعطف على الرامل والمساكين
التحذيرهم من التشبية والتقليد الأعمى
النهى عن الأستماع الى الموسيقى والغناء الخليع
النهى عن التخنث والتشبة بالنساء
النهى عن السفور والتبرج والأختلاط والنظر إلى المحرمات
المراقبة الدقيقة والمسئولية الكبيرة فى تقويم أخلاق الولد و أصلاح نفسه وتنمية شخصيته
3- مسوؤلية التربية الجسمية :
اتباع القواعد الصحية فى المأكل والمشرب
الوقائية من الأمراض السارية المعدية
معالجة المرض بالتدوى
تعويد الولد على ممارسة الرياضة وألعاب الفرسية
تعويد الولد على التقشف وعدم الإغراق فى التنعم
تعويد الولد على حياة الجد والرجولة والإبتعاد عن الترخى والميوعة والانحلال
4 - مسئوولية التربية العقلية:
أن الأسلام حمل الآباء مسؤولية كبرى فى تعليم الأولاد، وتنشئتهم على الاغتراف من معين الثقافة والعلم زتركيز أذهانهم على الفهم المستوعب ، المعرفة المجردة ، والمحاكمة النتزنة ،والإدراك الصحيح .
أن الإسلام حمل الآباء مسؤولية توعية الأولاد فكرياً وذلك عن طريق أرتباط اولاد بالإسلام دينًا ودولة وبالقران العظيم نظاماً وتشريعاً وبالتاريخ الإسلامى عزاً ومجداً بالثقافة الإسلامية العامة روحاً وفكراً
5- مسؤولية التربية النفسية :
إن الإسلام يأمر الآباء ويحتم عليهم أن يغرسهم أولادهم أصول الصحة النفسية التى تأهلهم لان يكون ذو عقول ناضجة وتفكير سليم وتصرف متزن .
على الآباء أن يحرروا أولاد من كل العوامل التى تنقص من كرمته وتحطم من كانة وشخصية ، ومن اهم هذه العوامل : ظاهرة الخجل ، ظاهرة الخوف ، ظاهرة الشعور بالنقص ، ظاهرة الغضب ، ظاهرة اللامبالة ، ظاهرة التهور ، ظاهرة الحسد.
6- مسؤولية التربية الأجتماعية:
تأديب الولد منذ نعومة أظفارة على ألتزام آداب اجتماعية فاضلة وأصول نفسية نبيلة تنبع من العقيدة الإسلامية الخالدة
أن الوسائل الإجتماعية التى تؤدى إلى تربية أجتماعية فاضلة: - غرس الأصول النفسية النبيلة ( التقوى - الأخوة - الرحمة -الإثيار- العفو - الجراة )
- مراعاة حقوق الأخرين ( حق الأبوين - الأرحام - المعلم - الرفيق- الكبير)
- ألتزام أداب الإجتماعية العامة( أداب الطعام والشراب - المجالس - المزاح - الحديث - التهنئة - التعزية......الخ)
- المراقبة والنقد إجتماعى